كريستيانو رونالدو- الأسطورة الخالدة بالأرقام والإصرار
المؤلف: سامي المغامسي10.12.2025
- "أنا أسطورة الأرقام بلا منازع"، هكذا أجاب كريستيانو بكل ثقة عندما سُئل عن أعظم لاعب في تاريخ كرة القدم، بتواضعه المعهود، يحق له أن يعتز بإنجازاته ويصف نفسه بالأفضل في عالم الساحرة المستديرة، فالأرقام لا تعرف الزيف، وأنا اللاعب الذي حطم كل الأرقام القياسية في تسجيل الأهداف، سواء بالرأس أو بالقدم اليسرى أو اليمنى.
- وبكل احترام وتقدير للاعبين العظام مثل بيليه ومارادونا وليونيل ميسي، أؤكد أنني الأكثر تكاملاً، ولا أرى أي لاعب آخر يتفوق علي، وهذا نابع من قناعة داخلية عميقة.
- كيف يمكنه أن يحافظ على هذا المستوى الباهر و النجومية المتألقة وهو على مشارف الأربعين؟ إنه حقاً يتجاوز كل التوقعات المتعلقة بالقدرات البدنية للاعب كرة القدم، هناك بالفعل لاعبون بلغوا الأربعين من عمرهم، لكنهم لم يقدموا أداءً مماثلاً لكريستيانو، الذي يبدو وكأنه في قمة عطائه البدني، هذا يعود بلا شك إلى جينات وراثية فريدة تساهم في استمرارية لياقته البدنية، بالإضافة إلى نظام صحي وتدريبي وغذائي صارم يتبعه، وشغفه اللامتناهي وطموحه الذي لا يلين، كل هذه العوامل مجتمعة أوصلته إلى هذا المستوى الذي يصعب تكراره، سيظل اسمه خالداً في سجلات تاريخ كرة القدم.
- والدة كريستيانو، التي تحرص دائماً على مؤازرته من المدرجات، كانت تهتف بحماس بالغ بعد تسجيله هدفه الأول بعد الأربعين، وكأنها تشاهد ابنها يخوض بداية مسيرته الكروية.
- من الضروري إنشاء أكاديمية رياضية تحمل اسم كريستيانو، لتعليم الناشئين قيم الإصرار والانضباط والروح القتالية العالية، وكيفية ممارسة كرة القدم حتى سن متقدمة، وإثبات أن العمر ليس إلا رقماً في عالم المستديرة، وأن اللاعب قادر على تحقيق إنجازات مرموقة في سن كبيرة، وذلك بفضل الالتزام بالضوابط التي اتبعها كريستيانو في حياته المهنية.
- بكل تأكيد، يستحق رونالدو هذا التألق والشعبية الجارفة من محبيه، لقد حقق كل ما يصبو إليه في سن مبكرة، من المال والشهرة والأضواء، لكن هذه الأمور لم تكن غايته النهائية، بل كان طموحه أسمى وأبعد من ذلك بكثير، وهدفه أن يصبح أسطورة كرة القدم بالأرقام القياسية والأهداف الخالدة التي لا يسجلها إلا كريستيانو، نجم لا يمل المشاهد من متابعته وهو يسجل ويبدع ويقدم كل ما لديه، ويعطي دروساً قيمة للاعبي كرة القدم مفادها: (اجتهدوا وثابروا كما فعلت أنا).
- وبكل احترام وتقدير للاعبين العظام مثل بيليه ومارادونا وليونيل ميسي، أؤكد أنني الأكثر تكاملاً، ولا أرى أي لاعب آخر يتفوق علي، وهذا نابع من قناعة داخلية عميقة.
- كيف يمكنه أن يحافظ على هذا المستوى الباهر و النجومية المتألقة وهو على مشارف الأربعين؟ إنه حقاً يتجاوز كل التوقعات المتعلقة بالقدرات البدنية للاعب كرة القدم، هناك بالفعل لاعبون بلغوا الأربعين من عمرهم، لكنهم لم يقدموا أداءً مماثلاً لكريستيانو، الذي يبدو وكأنه في قمة عطائه البدني، هذا يعود بلا شك إلى جينات وراثية فريدة تساهم في استمرارية لياقته البدنية، بالإضافة إلى نظام صحي وتدريبي وغذائي صارم يتبعه، وشغفه اللامتناهي وطموحه الذي لا يلين، كل هذه العوامل مجتمعة أوصلته إلى هذا المستوى الذي يصعب تكراره، سيظل اسمه خالداً في سجلات تاريخ كرة القدم.
- والدة كريستيانو، التي تحرص دائماً على مؤازرته من المدرجات، كانت تهتف بحماس بالغ بعد تسجيله هدفه الأول بعد الأربعين، وكأنها تشاهد ابنها يخوض بداية مسيرته الكروية.
- من الضروري إنشاء أكاديمية رياضية تحمل اسم كريستيانو، لتعليم الناشئين قيم الإصرار والانضباط والروح القتالية العالية، وكيفية ممارسة كرة القدم حتى سن متقدمة، وإثبات أن العمر ليس إلا رقماً في عالم المستديرة، وأن اللاعب قادر على تحقيق إنجازات مرموقة في سن كبيرة، وذلك بفضل الالتزام بالضوابط التي اتبعها كريستيانو في حياته المهنية.
- بكل تأكيد، يستحق رونالدو هذا التألق والشعبية الجارفة من محبيه، لقد حقق كل ما يصبو إليه في سن مبكرة، من المال والشهرة والأضواء، لكن هذه الأمور لم تكن غايته النهائية، بل كان طموحه أسمى وأبعد من ذلك بكثير، وهدفه أن يصبح أسطورة كرة القدم بالأرقام القياسية والأهداف الخالدة التي لا يسجلها إلا كريستيانو، نجم لا يمل المشاهد من متابعته وهو يسجل ويبدع ويقدم كل ما لديه، ويعطي دروساً قيمة للاعبي كرة القدم مفادها: (اجتهدوا وثابروا كما فعلت أنا).